دراعة مغرية تلبسها وعندما خرج الاثنين توجها للصالة وصارت أختي تكلم أمي يا
لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي
انا بدأ الفار يلعب بعبي مثل مايقولون علشان تكرر هالشي وامي صارت تسألني ليش وش عندك تدق تقريبا يوميا ؟؟ انا قلت لها عندي وقت بين المحاظرات واتصل اوصي الشغالات ينظفو غرفتي
بقوة فتتعور وتتأوه وتبوسني وأبوسها وأضع زبي بين ثديها وأحيانا على طيزها بدون
في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم
لا أدخله حتى على كسها من فوق ومن تحت ولكن دائما يكون غطاء أو سروال أو يدها
كانت هذه محاولة أولى لرؤية جسد أمي ولكن للأسف ليس كاملا في البداية
عن هالكلام وطريقة الوالد ونحاول تقليدهما ولكن visit بشهوة بقوية ووصلت الشهوة بي الى أني قلت
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وانا مستحية منك شفتني عارية لكن انت ستر وغطاءي ومن قلت لي طيزك حلو عرفت انك ما احرقته ؟؟ وكانت تضحك وتبتسم
والفركتوز هو الذي يعطي الآيس كريم والحلوى الملمس الناعم، كما أنه يمتص الرطوبة بسهولة فيساعد على طزاجة المخبوزات فلا يتغير طعمها بمرور الوقت. ولأغراض التجارة، ينتج الفركتوز على هيئة سائل أو بودرة أو أقراص. ويستخدم صانعو الأطعمة الفركتوز المستخرج من الذرة، بصفة أساسية، وفي صورة شراب.
يوم الجمعة رجعت للرياض وجوالي read here مقفل وترددت اروح للبيت وكنت خائف لمن قربت للبيت. ورجعت استراحة الاصدقاء وكلمت البيت قالت الخادمة ماما راحت مع ابوي لجدي
وكان هذا الشئ دافع لممارستنا للجنس أنا وأختي عند غيابهما أو عند نومهما كنا نتحدث أنا وأختي
(( أي اشياء )) اعضاء الرجل والبنت وكيف ينامو مع بعض وكيف يخلفوا ، (( تقصدين زب الرجل وكس المرأه وكيف يتنايكوا )) يعني زي كدا